The site is currently under configuration

Will be available soon......

المشاريع الريادية

أطلق المركز الدولي للابتكار في التعليم العالي تحت رعاية اليونسكو سلسلة من المشاريع الريادية لدعم تحسين جودة التعليم العالي والتحول الرقمي ودمج الذكاء الاصطناعي في مؤسسات الشركاء بشكل مستدام.



نتائج المشروع
على مستوى آسيا
  • على مستوى آسيا
المسار الزمني
  • 2017

    تم رسميا إطلاق مشروع صندوق شنتشن الائتماني، وجرى تقييم ذاتي على مستوى المؤسسات في كل من جامعة بنوم بنه الملكية بكمبوديا وجامعة كولومبو في سريلانكا، ونظم المشروع في جامعة كولومبو 11 دورة تدريبية على مستوى الجامعة لتعزيز القدرات، كما قدمت 10 كليات خططا للتعليم المدمج.


  • 2018

    نظمت جامعة بنوم بنه الملكية 3 دورات تدريبية لبناء القدرات. نظمت جامعة كولومبو 20 دورة تدريبية لتعزيز القدرات، وأتمت إعداد "مجموعة ملخصات ورش العمل حول تعزيز التعليم المدمج لتحقيق جودة عالية في التعليم العالي" بالإضافة إلى إصدار "تقرير البحوث التطبيقية الشاملة"


  • 2019

    قيمت جامعة بوترا الماليزية المشروع بوصفها جهة خبيرة وطرف ثالث، وأعدت مسودة موجز السياسات المشتركة مع اليونسكو، كما أجرت مراجعة الأقران لها.


  • 2020

    تم إصدار موجز السياسات رسميا


الأهداف
  • الأهداف

    يسعى المشروع عبر إمكانياته على صعيد تكنولوجيا المعلومات والاتصالات إلى تطوير وتوسيع علاقات الشراكة الاستراتيجية، وزيادة فرص التعليم العالي المتميزة التي تحصل عليها كمبوديا وسريلانكا.  وقد صمم هذا المشروع بناء على الهدف 4.3 من أهداف الأمم المتحدة للتنمية المستدامة، ويسعى إلى مساعدة الدول الأعضاء على مواجهة التحديات المتعلقة بإنصاف وجودة التعليم العالي.

    الهدف 1: السعي عبر تكنولوجيا المعلومات والاتصالات (بما في ذلك التعلم المدمج والدورات المفتوحة) إلى زيادة فرص التعليم الجيد وتوسيع سبل التعلم.

    الهدف 2: تعزيز بناء إدارة التعليم العالي وبناء الشراكات، لتعزيز تحفيز الابتكار بتكنولوجيا المعلومات والاتصالات


«دليل صندوق شنتشن الائتماني»
  • أطلقت المكتبة الرقمية لليونسكو نسخة ثنائية اللغة من «دليل صندوق شنتشن الائتماني»

    أعدت اليونسكو ومركز الابتكار بشكل مشترك دليل المشروع بنسخة ثنائية اللغة، للترويج لأداة التقييم الذاتي عبر الإنترنت وللإنجازات العملية التي تم تحقيقها. وتم نشر هذا الدليل على موقع مكتبة اليونسكو الرقمية، مما يضمن تشاركه وانتشاره على الصعيد العالم بشكل أفضل.

    تم نشر أكثر من 1500 نسخة من تقرير "التعلم المدمج في التعليم العالي ذو الجودة العالية" والذي يمثل أساسا نظريا لأداة التقييم الذاتي عبر الإنترنت، ونظرا إلى الطلب الكبير عليه، قامت اليونسكو بطباعة الطبعة الثالثة من جديد. كما روج مركز الابتكار في 12 دولة شريكة في المشروع في إفريقيا لأداة التقييم الذاتي، وقد خرجت ثمار الصندوق من إفريقيا وطالت العالم.


تأثير المشروع
  • تأثير المشروع

    لعب صندوق شنتشن الائتماني دورا فريدا على صعيد دعم تنفيذ اليونسكو مهامها في مجال التعليم العالي، وخاصة تحقيق الهدف الرابع من أهداف التنمية المستدامة، ويشمل ذلك البند 4.3 الذي نص على تعزيز فرص الحصول على تعليم عال منصف وذو جودة عالية. تطرق "بيان تشينغداو" عام 2015 إلى أن تحقيق تعليم عال ذو جودة عالية يتميز بالشمولية والعدالة يتوقف على الاستخدام المناسبة لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات، وعلى حوكمة فعالة لمؤسسات التعليم العالي، وهذا هو جوهر مشروع صندوق شنتشن الائتماني الذي صممه ونفذه بالتعاون مع جامعتين رائدتين في كمبوديا وسريلانكا، وهو ما جعله ينال أكبر دعم على مستوى الدول والهيئات. ودعمت اليونسكو عقد اجتماعين إقليميين مهمين في مدينة شنتشن بالصين، مما أسهم بشكل كبير في تعزيز شهرة مدينة شنتشن ومركز الابتكار كقبلة محورية في مجال الابتكار في التعليم العالي والتعاون الإقليمي الصناعي - الأكاديمي وكذا دورهما الأساسي. أما الندوات النقاشية المتعلقة بالدورات المفتوحة عبر الإنترنت فقد خلقت للتعاون الابتكاري الصناعي - الأكاديمي، وأجرى الاجتماع التشاوري الأخير مراجعة أقران لموجز السياسات المشترك الخاص باليونسكو، أما المحتوى الذي نشرته اليونسكو رسميا حول صندوق شنتشن الائتماني، بالإضافة إلى الفعاليات التي نظمت في عامي 2018 و2019، فقد أثارا اهتماما واسعا في وسائل الإعلام الدولية مما أسهم بشكل كبير في تعزيز التأثير الدولي للصندوق.


    تقييم الأطراف المعنية



  • مكتب التعليم لمنطقة آسيا والمحيط الهادئ باليونسكو

    نظرا إلى الحاجة المتزايدة في منطقة آسيا والمحيط الهادئ إلى التعليم العالي عالي الجودة والتكوين، فإن الدورات التعليمية المفتوحة والتعليم المدمج هما وسيلتان مهمتان لضمان حصول الجميع على فرص متساوية في التعليم العالي ذي الجودة العالية والتعليم مدى الحياةإلا أن هناك مخاوف لدى الناس من فوارق استخدام تكنولوجيا المعلومات والاتصالات، وهو ما قد يفضي في المستقبل إلى انقسام مجتمعي أشد.



  • تشو جيا قوي: نائب الأمين العام للجنة الوطنية الصينية لمنظمة اليونسكو

    تولي الحكومة الصينية من جهة اهتماما كبيرا لرقمنة التعليم، وتتمسك بتعزيز التكامل العميق بين تكنولوجيا المعلومات والتعليم والتدريس، وتتمسك بتحفيز الابتكار على مستوى الآليات والتحفيز عبر التطبيق، وتعزيز التصميم الاستراتيجي والتنسيق بين مختلف الأطراف. ومن جهة أخرى أطلقت الصين واليونسكو تعاونا وترتيبات على صعيد دفع رقمنة التعليم، ويأتي نجاح صندوق شنتشن الائتماني كإنجاز آخر جبار تحقق بعد مؤتمر تشينغداو للتعليم المعلوماتي ومؤتمر بكين الدولي للذكاء الاصطناعي والتعليم، وله تأثير إيجابي متواصل على تعزيز تطور رقمنة التعليم عالميا، وجعل المجتمع بكامله يستمتع بتعليم منصف وشمولي وذو جودة عالية، وفرص التعلم مدى الحياة.


  • شوي جيان لينغ: النائب السابق لمدير إدارة التعليم في مدينة شنتشن

    بوصف حكومة مدينة شنتشن الجهة المانحة لمشروع الصندوق، فهي تتابع عن كثب وتدعم بشكل نشط تطور مشروع صندوق شنتشن الائتماني. وبوصف إدارة التعليم الإقليمي لمنطقة آسيا والمحيط الهادئ في اليونسكو المنفذ للمشروع، فهي تقود تطور المشروع، وتوفر دعما قويا لتنفيذه بسلاسة. أما المركز الدولي للابتكار في مجال التعليم العالي تحت رعاية اليونسكو، فبوصفه الجهة الرقابية على مشروع الصندوق وجهة التنسيق، فقد استفاد مما تتمتع به شنتشن من موارد أكاديمية وصناعية متميزة وبذل جهودا واستكشافات إيجابية كبيرة في تخطيط المشروع وتطويره.


  • لي مينغ: مدير المركز الدولي للابتكار في مجال التعليم العالي تحت رعاية اليونسكو (شنتشن - الصين)

    لمواكبة البيئة التعليمية سريعة التغير، أصبحت الابتكارات المدفوعة بتقنيات المعلومات والاتصالات عاملا لا غنى عنه في تعزيز فرص الحصول على تعليم عال عادل وذو جودة عالية للجميع. لذلك حث مشروع آسيا في صندوق شنتشن الائتماني جميع الأطراف المعنية على تنفيذ استراتيجية إقليمية، وإدراج تطبيقيات تقنيات المعلومات والاتصالات (مثل التعلم المدمج والدورات المفتوحة) في التعليم العالي، مما يسهم في تعزيز التفاعل والمشاركة بين المعلمين والطلاب، وتحسين تصميم المناهج، وتعزيز حوكمة المؤسسات، ويفضي في نهاية المطاف إلى تعزيز التعاون العالمي لتحقيق أهداف التنمية المستدامة.


  • فال ديس، نائب رئيس جامعة بنوم بنه الملكية

    يشرفنا في جامعة بنوم بنه الملكية في كمبوديا أن نشارك في مشروع صندوق شنتشن الائتماني، وهي مشاركة مكنتنا من الحصول على الدعم لإطلاق التعلم المدمج في جامعتنا من طرف اليونسكو وحكومة مدينة شنتشن والجامعة الجنوبية للعلوم والتكنولوجيا ومركز الابتكار. نقوم بالتعاون الإقليمي والاستفادة من الخبرات الدولية، ثم نطبقها بما يناسب ظروفنا المحلية، لنجعل من الشراكات الصادقة دافعا للابتكار في الجامعة.


  • تشاندريكا ويجياراتني، رئيسة جامعة كولومبو في سريلانكا

    بالنسبة لجامعة كولومبو، حفزت المشاركة في مشروع صندوق شنتشن إدارة الجامعة على بناء تفكير عالمي، فمن خلال التعاون في إطار مشروع التعليم المدمج هذا، كان هناك تعاون وثيق داخلي على مستوى الكليات لبناء خطة شاملة وتطوير المناهج بشكل مشترك. أما خارجيا، فتم التركيز على إقامة شراكات بين القطاعين الأكاديمي والصناعي، بالإضافة إلى التعاون الدولي، وهي جميعها عناصر بالغة الأهمية.


  • لين تشي بين: أستاذ كرسي في تقنيات التعلم والابتكار بجامعة هونغ كونغ للتربية، وأستاذ زائر في مركز أبحاث التعليم العالي بالجامعة الجنوبية للعلوم والتكنولوجيا

    توصل الأداة الجديدة للتقييم الذاتي والمتعلقة بالتعليم المدمج رسالة واضحة إلى مؤسسات التعليم العالي، مفادها أن إدخال الابتكار داخل المؤسسة يتطلب تغييرات منهجية ومنظمة؛ اتباع منهج شامل في التخطيط الاستراتيجي على مستوى المؤسسة هو أمر ضروري لتوسيع نطاق الوصول إلى التعليم العالي عالي الجودة. وفقط من خلال هذا النهج يمكن الاستفادة الكاملة من إمكانيات التعليم المدمج مما يساهم في تحقيق الهدف الرابع من أهداف التنمية المستدامة.


في إفريقيا
  • في إفريقيا

    الخلفية

    تزايد اكتتاب الطلاب بوتيرة متسارعة في مؤسسات التعليم العالي في إفريقيا في السنوات الأخيرة تماشيا مع تعميم التعليم العالي في هذه القارة، كما تزايدت أعداد وأصناف مؤسسات التعليم العالي بها. لذلك بات من الضروري بناء منظومة لضمان الجودة لضمان جودة التعليم العالي في إفريقيا، وتعزيز انسيابية التعليم العالي بها. وعلى هذه الخلفية تم في عام 2017 إطلاق مشروع "صندوق اليونسكو - شنتشن الائتماني" في إفريقيا، والذي يهدف إلى دعم مؤسسات التعليم العالي والأنظمة الوطنية والإقليمية من خلال تحسين آليات ضمان الجودة.

    عناصر المشروع

    خصص الصندوق الائتماني مبلغ 1.5 مليون دولار أمريكي لمشروع إفريقيا استجابة لـ "استراتيجية أولوية إفريقيا" لليونسكو، واستهدف المشروع ساحل العاج، مصر، غامبيا، مالاوي، مالي، ناميبيا، النيجر، السنغال، التوغو وزامبيا.

    1. دعم بناء قدرات هيئات ضمان الجودة في كل من ساحل العاج والنيجر والتوغو، وتتضمن هذه الجهود تعزيز فرص الإطلاع على الممارسات الجيدة، وبناء القدرات، ودعم الروابط مع شبكات هيئات ضمان الجودة القائمة.

    2. دعم بناء قدرات هيئات ضمان الجودة التي تم إنشاؤها مؤخرا في كل من مصر وغامبيا وملاوي وناميبيا والسنغال وزامبيا، وذلك من خلال تعزيز مهارات المتخصصين في ضمان الجودة وتبادل المعرفة وتطوير أدوات ضمان الجودة.

    تعزيز شبكات ضمان الجودة القائمة حاليا في إفريقيا، بما في ذلك شبكة ضمان الجودة في إفريقيا وشبكة ضمان الجودة في شرق إفريقيا، وذلك من خلال تعزيز تبادل الأفكار بين الأطراف ومشاركة أفضل الممارسات وتطوير أدوات الاعتراف المتبادل في مجال ضمان الجودة.


المسار الزمني
  • 2017

    تم رسميا إطلاق صندوق الائتمان الخاص بإفريقيا في المقر العام لمنظمة اليونسكو في باريس، وشاركت في المشروع عشر دول هي ساحل العاج، مصر، غامبيا، مالاوي، مالي، ناميبيا، النيجر، السنغال، التوغو وزامبيا.


  • 2018

    عقد الاجتماع التقييمي المتوسط للمشروع في جوهانسبرغ بجنوب إفريقيا.


  • 2019

    نظمت الهيئة القومية لضمان الجودة والاعتماد بمصر (NAQAAE) سلسلة من الندوات النقاشية المتعلقة بتعزيز إضفاء الطابع الدولي على التعليم العالي في إفريقيا ومناقشة الفرص والتحديات المتعلق بضمان جودة التعليم العالي ومستقبله.


  • 2020

    احتضنت العاصمة السنغالية داكار ندوة نقاشية لتنفيذ الجزء الثالث من مشروع صندوق اليونسكو - شنتشن الائتماني تحت عنوان: تعزيز شبكات ضمان الجودة والاعتراف بالمؤهلات في إفريقيا.


  • 2021

    احتضنت العاصمة المصرية القاهرة ورشة عمل بعنوان "تعزيز تبادل ضمان جودة التعليم العالي في إفريقيا وتطوير أدوات الاعتراف المتبادل بين مؤسسات ضمان الجودة الإفريقية"، وشهدت تقييم جزء من نتائج مشروع صندوق اليونسكو - شنتشن الائتماني الخاص بإفريقيا.


  • 2022

    نظم على هامش مؤتمر اليونسكو العالمي الثالث للتعليم العالي في مدينة برشلونة الإسبانية الاجتماعي الختامي لمشروع صندوق اليونسكو - شنتشن الخاص بإفريقيا.


项目成果
法语非洲国家质量保障机构网络成立
出版物
利益相关方评价
后续动态
المشاريع الريادية